مجال التعلم الذاتي

الجانب الذي يتم فيه تشكيل الهوية العلمية والبحثية الفاعلة للمعلمة، لما للبحث والقراءة العلمية من أثر كأداتين أساسيتين في مقومات المعلمة الجيدة.

 

أهمية مجال التعلم الذاتي:

  1. تحقيق الدور الإيجابي للمتعلم في عملية التعلم.

  2. تحقيق التعلم مدى الحياة.

  3. بناء مجتمع دائم التعلم.

  4. إعداد الأبناء للمستقبل وتعويدهم تحمل مسؤولية تعلمهم بأنفسهم.

  5. اللحاق بالانفجار المعرفي المتطور في العالم والذي يصعب استيفاء المؤسسات التعليمية له.

 

الأهداف العامة لمجال التعلم الذاتي:

  1. تتعرف على مبادئ وأساسيات التعلم الذاتي.

  2. تتعرف على ماهية الدوافع ودورها في عملية التعلم.

  3. تتأمل ما تقرأه وتفكر فيه.

  4. تختار الكتب بما يناسب هدف التعلم.

  5. تربط بين ما تتعلمه وكيفية تطبيقه في الواقع.

  6. تربط بين الخبرات السابقة والخبرات الجديدة التي تتعرض لها من خلال التعلم.

  7. تُقوّم تعليمها بصورة دورية وذاتية.

  8. تحدد نقاط القوة والضعف في تعلمها الذاتي.

  9. تفرق بين الهدف التعليمي والهدف التربوي.

  10. تحدد منجزاتها (أهدافها) خلال فترة محددة.

  11. تتعرف على ماهية البحث العلمي وأساسياته.

  12. تضع خطة بحثية مناسبة لمعايير البحث العلمي.

  13. تبحث حول موضوع معين وفقًا لأساسيات البحث العلمي وخطواته.

 

المشكلات التي يعالجها مجال التعلم الذاتي في الواقع:

  1. عدم القدرة على تحديد الدوافع وتوجيهها.

  2. عدم القدرة على تحديد الهدف من عملية التعلم.

  3. عدم استيعاب المؤسسات التعليمية للتطور المعرفي الهائل.

  4. اختيار الكتاب بما لا يتناسب مع موضوع التعلم وهدفه.

  5. عدم القدرة على تلخيص المعلومة الجديدة.

  6. عدم القدرة على فهم الغرض الأساسي من النص المكتوب.

  7. عدم القدرة على ربط المعلومات الجديدة بالمعلومات السابقة.

  8. عدم القدرة على تطبيق ما تتعلمه في أرض الواقع.

  9. عدم القدرة على تحديد نقاط القوة والضعف في خطوات تعلمها ذاتيًا. (التقويم الذاتي)

  10. عدم المعرفة بخطوات البحث العلمي.

  11. عدم القدرة على وضع المحددات الأساسية لموضوع البحث.

  12. عدم القدرة على كتابة المراجع بطريقة سليمة.