الجانب الذي يعتني بتنمية شخصية معلمة الروضة في التأسي بأخلاق الأنبياء والصالحين، والعناية بالتقويم الذاتي للسلوك، وتقدير أهمية الأخلاق للمربي، والعناية بتعليم الأساسيات الخلقية والسلوكية لطفل الروضة.
أهمية المجال الأخلاقي والسلوكي:
نشر الوعي الأخلاقي في المجتمع.
امتثال القدوة الصالحة.
ممارسة الأخلاق الحميدة.
تجنب الأخلاق الذميمة.
نشر ثقافة الاحترام في المجتمع.
التعامل والتواصل وفق الآداب السلوكية بين أبناء المجتمع.
الأهداف العامة للمجال الأخلاقي والسلوكي:
تتعرف على مفهوم الأخلاق وأهميتها.
تتصف بالسلوكيات القويمة المرغوب إكسابها للأطفال.
تقوم أي سلوك غير مقبول من المحيطين بها.
تطبق المنهج النبوي في الأخلاق.
تمارس أخلاقيات مهنة التعليم دون إهمال أي منها.
تتعرف على أهمية دورها كقدوة بالنسبة للطفل.
تتعرف على نماذج لقدوة محمودة ونماذج لقدوة مذمومة.
المشكلات التي يعالجها المجال الأخلاقي والسلوكي:
عدم الأمانة في أداء المهنة.
التلفظ بألفاظ غير مقبولة.
العقاب البدني والنفسي المؤذي.
السلوكيات غير المقبولة الناتجة عن عدم ضبط الذات والانفعالات.
الانحياز لمجموعة من الأطفال عن غيرهم.
عدم الإنصات للأطفال والصراخ بهم دون سبب داعِ.
عدم الانتماء لثقافة المجتمع أو الدين والتي يترتب عليها عدم قدرتها على نقل الثقافة المرغوبة للأطفال.
عدم وجود تعاون متبادل بين المعلمة وزميلاتها أو بين المعلمة وإدارة المؤسسة التعليمية.
عدم الالتزام بالقوانين المؤسسية.
عدم التحلي بالصبر والحلم مع الأطفال.
إعطاء الوعود وعدم الالتزام بها وتنفيذها.
عدم الاهتمام بنظافة الأدوات والمكان.
عدم الالتزام بملابس لائقة ومقبولة دينيًا ومجتمعيًا.
عدم الالتزام بالآداب العامة (آداب المجلس – آداب الطعام – آداب الحديث – .....).
عدم الثبات على رد فعل واحد في نفس الموقف مع الأطفال.