الجانب الذي يتم من خلاله تطوير مهنية المعلمة في التطبيقات العملية للتكنولوجيا والانترنت، وتشجيع طفل الروضة على الاستثمار الإيجابي للتكنولوجيا في العملية التعليمية.
أهمية المجال التقني:
تزويد المعلمة بالمؤهلات الأساسية اللازمة لعصر المعلومات.
تمتلك الحد الأدنى من المهارات المعلمة في استخدام الحاسب الآلي.
يمكن المعلمة من أساليب التدريس الحديثة.
المشاركة في إعداد المواد التعليمية.
رفع جودة العملية التعليمية حتى تحقق الهدف المنشود.
تتعرف على أحداث الأساليب الحديثة في التقويم.
الأهداف العامة للمجال التقني:
أن تفهم المعلمة المبادئ الأساسية المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
أن تعرف المعلمة المفاهيم الأساسية الخاصة بإدارة ملف ما والتمكن من تنظيم الملفات والوثائق بفعالية.
أن تقدر المعلمة أهمية حماية البيانات من البرمجيات الخبيثة والتنبه إلى أهمية النسخ الاحتياطي.
أن تفهم مبادئ الأمن على الإنترنت واستخدام متصفح الإنترنت وإدارة إعدادات المتصفح.
أن تبحث بفعالية عن المعلومات الموجودة على الإنترنت وتقيم محتوى الويب بشكل تحليلي.
أن تفهم مبادئ الاتصالات والبريد الإلكتروني وإرسال وتلقي وتنظيم رسائل البريد الإلكتروني والتحكم في الإعدادات الخاصة به.
أن تنشئ وتحرر مستندات نصية وتدرج الجداول والصور والأشكال المرسومة في المستندات.
أن تفهم مبادئ التصميم التعليمي ومراحل إنتاجه.
المشكلات التي يعالجها المجال التقني في الواقع:
عدم امتلاك المعلمات لأدوات، تعينها على التعلم الذاتي، جذب انتباه الأطفال، بقاء أثر التعلم.
الإهمال الواضح لدور التقنية في التعليم.
مشكلات تتعلق ببطء تحقيق الأهداف نتيجة استخدام الطرق التقليدية.
صعوبة رصد أداء الطفل نتيجة استخدام تقارير ورقية.
عدم القدرة على التعامل مع برامج الحاسب الآلي.
عدم المعرفة ببرامج الميكروسوفت (الوورد – الإكسل – البوربوينت).
عدم القدرة على استخدام الإستراتيجيات التعليمية المبنية في استخدامها على الحاسب الآلي.
عدم القدرة على استخدام الألعاب التعليمية الحاسوبية.
عدم القدرة على استخدام التعليم الإلكتروني.
عدم القدرة على إدارة الملفات الحاسوبية.
عدم القدرة على التصفح باستخدام الإنترنت.
عدم المعرفة بطرق حفظ البيانات.